من أحد أعرق القصور بالمنطقة و أكثرها حفاظاً على هندستها و بناءاتها، رغم قسوة الطبيعة و إهمال الإنسان، و يعود تشييده لعدة قرون خَلَت.
النقوش الحجرية
تتوزع على مناطق مختلفة، و تمثل رسومات لحيوانات متنوعة و كتابات قديمة تبقى كشاهِد على عِمارة الإنسان للمنطقة منذ آلاف السنين إذ تعود هذه النقوش على الأرجح إلى العصر النيوليتي.
الزاوية التيجانية
تقع بالقرب من الباب الغربي للقصر القديم، عاش فيها مؤسس الطريقة التيجانية الشيخ أحمد التيجاني قرابة السبعة عشر عاماً، و فيها جاءه ما يسميه مريدو الطريقة ”الفتح الأعظم“.
الواحة
تقع على ضفاف الوادي الذي يمر بمحاذاة البلدة، و ظلت لقرون عدة أحد أهم عوامل استقرار الإنسان بالمنطقة، و تضم أنواعاً مختلفة من النباتات و الأشجار المُثمرة أبرزها النخيل و الرُمان.
الطبيعة
بوقوعها في الهضاب العليا و في وسط جبال القصور، تميزت بوسمغون بمناخ رسم لوحة طبيعية شكلتها أنواع كثيرة من النباتات و الحيوانات، و التي للأسف انقرض منها العديد و منها ما هو مُهدد بالانقراض.